قد أدى تتبعي إلى ما تمت كتابته في الغرب حول هذا الموضوع إلى نتيجتين لم أكن أتوقعهما، الأولى: هي أن مايدعيه الغرب من حرية في المجال العلمي، هو وهم لا حقيقة، والدليل عليه ما يعانيه من يعارض نظرية دارون من اضطهاد علمي وأكاديمي