يهدف هذا الكتاب لإثبات أن الحاجة إلى الدين أشد من الحاجة إلى الطعام والشراب، الإنسان بطبعه متدين فلو لم يهتدِ إلى الدين الحق، لسوف يخترع له دينًا كما حصل في الديانات الوثنية التي ابتدعها البشر