تواصل معنا

وسائل هدم الأمم والترويج للشذوذ الجنسي كمثال للحرية وعدم الوقوف في وجه (الحب) (مقالة)

الوصف

وسائل هدم الأمم !! الترويج للشذوذ الجنسي كمثال للحرية وعدم الوقوف في وجه (الحب) !! بمناسبة اليوم العالمي للدفاع عن حقوق الشواذ جنسيا !!

مقالة

نقرأ في هذا المقال--

1- لماذا لا تدافعون أيضا عن الزنا والدعارة وزنا المحارم كحرية و (حب) ؟؟
2-
ضحايا الشذوذ الجنسي من أطفال التبني والتلقيح الصناعي !!
3-
علاقة الإيدز بالشذوذ علاقة لا تنمحي !!
4-
كيف تهزم بلدا أخلاقيا ومجتمعيا بدون قتال ؟؟
5- ”
هاللو .. هنا نيويورك ” !!
6-
صنم العلم الجديد !!
7-
كيف قاموا بتغيير رأي وشهادة دكتور متخصص في علاج الشذوذ الجنسي ؟
8-
ادلة تنفي جينية الشذوذ الجنسي وتثبت إمكانية علاجه
————————————-

1-
لماذا لا تدافعون أيضا عن الزنا والدعارة وزنا المحارم كحرية و (حب) ؟؟

والحقيقة أن الأمر بات أوضح من أن يصفه واصف من (عمالة) مبادرات كاملة تتسمى باسم (تصديق العلم) و (الباحثون) لتنفيذ مخطط إلحادي ولاديني ظاهر المعالم لإفساد أخلاق الأمة وشبابها ودينها …! يقولون لك أنه (وفق حساباتهم) فإن 70 % من سكان العالم يعيشون في ظل شرائع وقوانين وممارسات تقيد من حرية التعبير على نحو شديد.

فماذا نفهم من هذا الكلام ؟؟ نفهم أن (الباحثون) (المخادعون) والعملاء يعملون في صمت لإدراج مفهوم (الزنا) والعلاقات الجنسية قبل الزواج وخارج الزواج بل والدعارة أيضا داخل حيز (المشروعية) تمهيدا للدفاع عنها باعتبارها حرية !! بل وكذلك (زنا المحارم) !! الأب بابنته والأم بابنها والاخ بأخته (وكله مباح كالحيوانات) !! وهذا هو أحد أهداف نشر خرافة التطور الداروينية بين المسلمين لتوصيل رسالة مفادها : أنتم حيوانات : ولا تتكبروا عن التصرف كحيوانات !!
ولا نعرف :
إذا كانوا سيقيسون الشذوذ الجنسي على بعض الحيوانات وبعض الحالات المرضية الحيوانية – وكذلك زنا المحارم على الحيوانات وبعض الحالات الحيوانية المرضية : فلماذا يجرمون قتل المرأة للرجل مثلا كما تفعل بعض انواع العنكبوت بعد التلقيح ؟؟ أو قتل بعض الحيوانات لأبنائها نتيجة بعض الحالات الحيوانية المرضية ؟!!

إذن : نحن أمام أمر يتم تكراره ليلا نهارا بصورة واضحة ومدروسة من أكثر من صفحة ومبادرة باسم العلم : يعملون (معا) و (في وقت واحد) و (توجيه واحد) و (دعم واحد) !! وهذا ما سوف نفصل فيه بعد قليل ولكن ….
دعونا نتعرف أولا على ضرر جديد لم نتطرق له من قبل ألا وهو :
———————————-

2-
ضحايا الشذوذ الجنسي من أطفال التبني والتلقيح الصناعي !!

حيث بعد ضغط جماعات الدفاع عن حقوق الشواذ و متحولو الجنس ولو بغير ضرورة بموجب قرار الولايات المتحدة الامريكية بتقنين زواج الشواذ جنسيا فى جميع الولايات : فإنه صار من حق الشاذين جنسيا والمتزوجين رسميا فى تبنى طفل !! سواء كان رجل ورجل أعزكم الله – أو امرأة وامرأة وقد يستأجرون حيوانات منوية فتتلقح بها إحداهما وتحمل وتلد طفلا لهما هما الاثنتين !! وهكذا :
تنشأ أسرة تتكون من رجلين وطفل !!! أو أسرة من امرأتين وطفل !!!

العجيب أن مثل هذه الممارسات تتم بمباركة نفس الذين يزعمون (رحمتهم بنفسية الأطفال) !! فتراهم أسودا في مهاجمة الختان مثلا : في حين يبيحون الإجهاض وقتل الجنين الحي الذي يعد إنسانا كاملا في الإسلام له حق وميراث طالما نفخت فيه الروح !! ويا ليت قتله في الإجهاض يكون رحيما : وإنما يتم تمزيقه بالأدوات الجراحية شر ممزق !!

الآن : يقضون على نفسية أطفال وسلامة شخصياتهم وحقهم في نشأة فطرية طبيعية سليمة لأب وأم : بسبب (شذوذ) بعض المختلين سلوكيا والفاسدين أخلاقيا !! فهل هكذا ترتقي المجتمعات ؟!! هل هؤلاء أناس أسوياء ؟ ماذا لو اكتفى الذكور بالذكور والنساء بالنساء وانتشرت الأمراض الجنسية والجلدية الفتاكة منهم إلى الأبرياء وأفسدوا ملايين الأطفال باسم (الحريات) ؟! ألا يكفيهم أصعاف أضعافهم من ضحايا الزنا والدعارة من أطفال ؟!

لقد أجرى بعض الباحثين من الولايات المتحدة الأمريكية دراسة علمية على تلك الأسر ونشروها فى إحدى مجلات جامعة كامبيردج ، فوجدوا أن الطفل المتبنى يكتسب السلوك الشاذ ممن تبنوه !!
حيث أجريت تلك الدراسة على 77 طفل بالغ تم تربيتهم فى أسرة تتكون من رجلين أو من امرأتين فكانت النتئج :

55 % من الاطفال الاناث اكتسبن السلوك الشاذ من الاسرة التى تتكون من امرأتين
21 %
من الاطفال الذكور اكتسبوا السلوك الشاذ من الاسرة التى تتكون من امرأتين
29 %
من الاطفال الاناث اكتسبن السلوك الشاذ من الاسرة التى تتكون من رجلين
17 %
من الاطفال الذكور اكتسبوا السلوك الشاذ من الاسرة التى تتكون من رجلين

والاجمالى على الأقل 30 % من الأطفال اكتسبوا السلوك الشاذ ممن تبنوهم !! لذا استنتج الباحثون أن الأسر التى تتبنى أطفال … هؤلاء الأطفال عرضة لاكتساب الشذوذ الجنسى منهم
وهذا وحده دليل عملي قوي على أن الشذوذ الجنسي كسلوك منحرف هو مكتسب بدون جينات ولا وراثة جينية كما وقع مع هؤلاء الأطفال !!
المصدر :
اضغط هنا

فهل هذه هي الحرية والمجتمعات الراقية ؟!
———————————-

3-
علاقة الإيدز بالشذوذ علاقة لا تنمحي !!

حيث طبقًا للإحصائيات العِلمية في الولايات المتحدة الأمريكية والتي قام بها مركز CDC الأمريكي:
1-
يُعَدُّ الشذوذ الجنسي العامِل الأوّل دون منافس في نقل مرض الإيدز.
2-
حسب إحصائيات عام 2010 فقد كان 63% مِن مرضى الإيدز الجُدد مِن الرّجال الشواذ جنسيًّا، ونسبتهم مِن الرجال المصابين حديثًا بالإيدز وصلت لـ 78% !!
بالرغم مِن أنَّ نسبتهم (مقارنة مع الناس الطبيعيين) قليلة جدًّا فقد كانوا يُشَكِّلون 2 % فقط مِن سكان الولايات المتحدة.
3-
أكثر مِن 11 ألف شاذ أُصيبوا بمرض الإيدز عام 2010 فقط.
4-
ازدادت نسبة الإصابة بمرض الإيدز مِن عام 2008 لعام 2010 بنسبة 22% في الشواذ (وثنائيي الجنس) الذين تبلغ أعمارهم مِن 13 حتى 24 عامًا.
المصدر :
HIV Among Gay and Bisexual Men
اضغط هنا

ومن نفس المركز CDC حوالى 74 % من الشباب الذين اصيبوا بالإيدز في 2010 كانوا شواذ جنسيا وهو ما يمثل حوالى 8.800 من اجمالى 10.000 مريض جديد !!
المصدر :
Sexual Risk Behaviors: HIV, STD, & Teen Pregnancy Prevention
اضغط هنا

إذن
عندما يكون هذا هو الحال من البلايا والمصائب التي تحل على الأفراد والمجتمعات من تحت رأس (الشذوذ الجنسي) : وعندما نجد مبادرات وصفحات (علمية) باسم الباحثون وغيرهم تروج له ولـ (اليوم العالمي) وتنفي أنه (خلل سلوكي) فتترجم وتنشر ما يتم إعطاءها المال لنشره بين المسلمين وعدم التعرض للأراء المناهضة له والكاشفة لزيفه وكذبه :
فنحن هنا امام شيء أكبر من أن نتحدث فيه عن الشذوذ الجنسي فقط !!

إن ما سنحكي عنه الآن هو شيء معروف من مباديء (الحروب الباردة) الشهيرة عالميا – لدرجة أن فعله يُعد عند الدول الأخرى الأجنبية نفسها (إعلان حرب إعلامي) ظاهر وصريح ولكن (بدون رصاص) !! ألا وهو : بث (الخصم) لأفكاره المفسدة باسم العلم والحرية ونقل الحقيقة إليك ولكن : بنفس لغة بلدك – وبأفراد من أهل بلدك : زيادة في خداعك !!
———————————-

4-
كيف تهزم بلدا أخلاقيا ومجتمعيا بدون قتال ؟؟

حيث ظهر الأمر بصورة قوية لأول مرة على المستوى الدولي في الحربين العالميتين الأولى والثانية وظهر تأثير إنشاء إذاعة (تتحدث بلغة الخصم أو العدو) لتمرير ما تريده من إرهاب أو تخويف أو هزائم مكذوبة لجيوشهم أو معلومات خاطئة إليهم !!

ولعل من أبرز مَن استمروا في هذا التلاعب (بالعقول) هي الولايات المتحدة إذ لم تكتف بإنشاء إذاعة (صوت أمريكا) في 1942 وقبل نهاية الحرب العالمية الثانية 1945 لتبث ما تريده من أخبار إلى حلفائها وتعريفا بسياستها في الحرب : ولكنها وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية وبداية (الحرب الباردة) بينها وبين الاتحاد السوفيتي : قامت ولأول مرة ببث إذاعتها (صوت أمريكا) إلى السوفييت في 1947 : ليبدأ معها سيل من (التلاعب بالعقول) وإصابة التركيبة المجتمعية الروسية بـ (الخلل) و (التفتيت) و (الأمركة) و (الرأسمالية) إن صح التعبير !!

(ونحن لا نقف لا مع الرأسمالية ولا الاشتراكية والشيوعية – فكل منهم لها مصائب وبلايا تضرب بالعدل و الأمانة والرحمة عرض الحائط)

——————————

5-
هاللو .. هنا نيويورك ” !!

هذه كانت الكلمة الأولى التي (بلغة الروس) – ثم بعض بضعة عقود انهار الاتحاد السوفييتي وسقط الدب الروسي بين ليلة وضحاها بدون رصاصة واحدة !!
إذن :
مجرد وجود (أبواق) من الخارج معلومة التوجه تبث ما تريده من (أفكار) بـ (لغتك) وبأفراد من (بني جلدتك) لخداعك : هو (عند العقلاء فقط) : إعلان حرب لمَن يفهم !!
ولتسميها ما شئت :

إذاعة ناطقة بلغتك – قنوات فضائية ناطقة بلغتك – صحف ناطفة بلغتك – قنوات أفلام ومسلسلات مدبلجة أو مترجمة إلى لغتك – أخلاق وملابس وتعري وتفسخ وفحش لسان يتم صبغه بلغتك وبلدك – جمعيات غير نظامية أو غير حكومية أو حركات أو (باحثون) أو (محبون للعلم) بلغتك وبأفراد من بني جلدتك يقودهم المال :
الكل سواء طالما كان الهدف واحد والكل يعمل له بتواطوء ظاهر للعقلاء !!

وهي مشاريع – لو تعلمون – يتم دعمها بالملايين والمليارات إذا اقتضى الأمر في سبيل (إفساد) أمة أو على الأقل (شبابها) !!
وأما بين الساسة والخبراء والمحللين : فهم يسمونها باسمها بغير مواربة ولا مداراة : يسمونها (حرب إعلامية) !! وكما في الخبر التالي كمثال واحد فقط من عشرات الأمثلة : وهو عن إنشاء أوروبا (بدعم أمريكي) لقناة جديدة من بولندا باللغة الروسية لمخاطبة المجتمع الروسي !!

المصدر :
اضغط هنا

والآن عودة إلى الشذوذ الجنسي مع سؤال : مَن المستفيد من هذه الفاحشة والبلاء الذي يصيب أي مجتمع بالتفسخ والانهيار ولن يرحم حتى الأطفال الصغار ؟؟
——————————–

6-
صنم العلم الجديد !!

قبل كل شيء نريد الإجابة على هذا السؤال الهام (أو الأهم) اليوم وهو : هل بالفعل الشذوذ الجنسي هو شيء (وراثي) أو (جيني) لا مفر منه عند المصابين به ولا إرادة ولا اختيار لهم فيه ؟؟

نقول : بالطبع هذه هي الصورة التي يستميت لنشرها الإعلام و (الباحثون) (المخادعون) الذين يتحدثون بلغتنا ومن جلدتنا وأبناء بلادنا فيما بيننا !!
هي حركة إعلامية وعالمية لنشر الفساد باسم (العلم المقدس) أو (صنم العلم الجديد) :
قال (العلم) – قرر (العلماء) – أكد (الباحثون) …. وهلم جرا من الكلمات السحرية التي يربون النشأ الآن على خلع (القداسة) عليها وعدم معارضتها بل : مجرد التفكير في معارضتها !!

ويؤازر ذلك ويتوازى معه مجهود إعلامي (خرافي) لدمج الشذوذ الجنسي وتقبله في المجتمع الأمريكي (ومنه إلى العالم المهووس بالسينما والأعمال الأمريكية) حيث يجعلون البطل أو البطلة شاذين – أو الشخصيات الرئيسية في العمل الدرامي او السينمائي شاذ جنسيا لجلب التعاطف معه – بل ووصلت إلى كارتونات الأطفال انفسهم !!
وهكذا يتم التدرج (النفسي) لقبول الأمر الواقع عندما يتم إعلانه رسميا كما حدث.

وقبل أن نهاديكم بالروابط التالية : سنستعرض معكم أولا موقفا عجيبا – ولكم الحكم على ما وصل إليه النفوذ الإفسادي في العالم باسم العلم والتأثير البغيض على الأشخاص حتى يغيرون رأيهم وأبحاثهم بل ويغيرون الحقائق نفسها !!
———————————

7-
كيف قاموا بتغيير رأي وشهادة دكتور متخصص في علاج الشذوذ الجنسي ؟

من المعلوم لدى العقلاء أن حالتين فقط هما اللتين تعتبران مشاكل (جنسية) في الهوية والتصرف يُعذر معها أصحابهما ألا وهما : الخنثى (وهو الذي لديه أعضاء ذكرية وأنثوية مختلطة) واضطراب الهوية الجنسية (وهو خلل وراثي في المخ يعمل ويشعر كأنثى ويكون الجسم بأكمله ذكر أو العكس ولا زال العلم يبحث فيه)

فأما الخنثى : فقد أجاز الدين والعلم تحويله إلى الجنس الأقرب له ولأعضائه – وأما اضطراب الهوية الجنسية : فكذلك أباح له البعض غجراء عملية تحول وإن كان لها عواقب جسدية ونفسية تحت الدراسة

أما غير ذلك من المشاكل الجنسية في الهوية : فهو شذوذ جنسي واضح وصريح وخلل سلوكي يبغضه الدين وأي مجتمع محترم يحمي نفسه وأبنائه !! ولأنه (خلل سلوكي) : فالعقل والمنطق و (التجربة) يؤكدون أنه قابل للتقويم والتوبة والعلاج (وهذا ما كان يتم بالفعل إلى أن قرر المفسدون في العالم إكسابه اللون الرسمي كحق من الحقوق وحرية من الحريات التي لا يجب ان يعارضها احد) !!

وهم بذلك : يخدعون الناس البسطاء الذين يصدقونهم !! وفي نفس الوقت يصيبون الواقعين في الشذوذ باليأس من العلاج لأنهم يوهمونهم أنه شيء في جيناتهم ولن يستطيعوا تركه !!

والآن إلى الموقف العجيب الذي أخبرناكم عنه منذ لحظات !! وهو للدكتور روبرت سبيتزر Robert L. Spitzer والذي أكد أنه من بين 200 رجل وامرأة واقعين في الشذوذ والميل إلى الآخر : أغلبهم بعد العلاج في العيادات النفسية والسلوكية (أيام ما كان الشذوذ يُصنف على أنه خلل سلوكي) أقر أنه لم يعد يشعر بهذا الميل للجنس الآخر !!

هل الكلام إلى هنا واضح ؟؟ وهل تفهمون ماذا يعني أن يتواصل بنفسه وهو دكتور متخصص مع 200 شخص وينقل للعلم هذه التقريرات ؟؟

والآن : ما قولكم إذا قلنا لكم أن أهل الباطل لم يتركوا الرجل حتى وهو في ارذل العمر إلا بعد أن استخرجوا منه اعترافا أنه (كان مخطئا) !! وأن الشذوذ له علاقة بالجينات !!

العجيب أن الموقف لو كان موقف (معملي) مثلا لقلنا أن كلامه قد يكون صحيحا وأنه كان هناك خطأ معملي – ولكن ماذا عن (اعترافات) و (إقرارات) 200 رجل وامرأة أنهم بالفعل تعافوا من الشذوذ والميل للجنس الآخر بالفعل !!!
هل رأيتم إلى أي مدى تم التلاعب باسم العلم في أخلاق أمة كاملة (مثل الأمة الأمريكية) ويريدون الآن سحبه عبر العالم وخاصة الإسلامي (بغلتنا وبأفراد من جلدتنا وبلادنا) ؟!!
هذا جزء من حوار اجروه معه وتم نشره على النت في 2012 :

وقد استدعى ٢٠٠ رجلا وامرأة من المراكز التى كانت تقدم العلاج ، بما فيها مركز إكسدوس الدولى الموجود بفلوريدا ونارث .. وقد تحدث مع كل منهم باستفاضة عبر الهاتف ليسألهم عن دوافعهم ومشاعرهم وتصرفاتهم الجنسية قبل وبعد تلقى العلاج ، وقام بترتيب النتائج على مقياس.
ثم بعد ذلك قارن نتائج الاستبيان قبل وبعد العلاج .. وكان الاستنتاج -بحسب ما ذكر البحث- كالتالى : “معظم المشاركين ذكروا تغيرهم من الرغبة والميل الى نفس الجنس بشكل كبير او تماما ، الى رغبتهم وميلهم الى الجنس الآخر بشكل كبير او تماما فى العام السابق

He recruited 200 men and women, from the centers that were performing the therapy, including Exodus International, based in Florida, and Narth. He interviewed each in depth over the phone, asking about their sexual urges, feelings and behaviors before and after having the therapy, rating the answers on a scale.
He then compared the scores on this questionnaire, before and after therapy. “The majority of participants gave reports of change from a predominantly or exclusively homosexual orientation before therapy to a predominantly or exclusively heterosexual orientation in the past year,”

والآن إلى الروابط لتأكيد أن الأمر قابل للعلاج وليس حتمي لنشر الرذيلة !!
—————————-

8-
أدلة تنفي جينية الشذوذ الجنسي وتثبت إمكانية علاجه :

هذا رابط فيه عشرات الردود العلمية على كل ما يزعمه المفسدون والملحدون من أبحاث تؤكد أكاذيبهم :
اضغط هنا

رابط ملخص الدراسة التي كشفت زعم وجود جين للشذوذ الجنسي :
Discovery of ‘Gay Gene’ Questioned
اضغط هنا

وهذه أخبار أخرى عن فشل الأبحاث في العثور على جين للشذوذ :
The latest in scientific research: There is no gay gene
اضغط هنا

وهذا اعتراف طبيب ملحد بأن الشاذ جنسيا يمكن أن يتغير :
Therapeutically Incorrect: Atheist psychiatrist argues that gays can change
اضغط هنا

وهذا الدكتور سوكاريدس Socarides وزملاؤه استشهدوا بدراسات تبين إمكانية تغيير سلوك الشذوذ الجنسي إلى شخص سوي :
اضغط هنا

بل وقد نشرت مجلة نيوز أميريكان مقالا بعنوان : الرئيس السابق للجمعية الأمريكية لعلم النفس يصرح بأن السلوك الجنسي الشاذ يمكن تغييره :
Former APA President Says Homosexuals Can Change
اضغط هنا

وهذا رابط مجمع لمنشوراتنا من قبل وفيها الأمراض الفتاكة التي تصيب الشاذين وتصيب الأبرياء كذلك بسببهم :

هل الشذوذ له علاقة بالجينات اضغط هنا
تبرير الشذوذ علم أم سياسة إلحادية اضغط هنا
الأمراض الفتاكة التي تصيب الشاذين اضغط هنا
ماذا لو قارنا الإنسان بالحيوان في الشذوذ اضغط هنا
أبحاث محكمة عن أمراض الشذوذ وخطره اضغط هنا
الشذوذ مرض سلوكي وإثبات علاجه اضغط هنا
مبادرة أسوياء Asweya للشاذين اضغط هنا
الرد على كل الأبحاث المخادعة اضغط هنا

بالتوفيق للجميع..

 

المرفقات

التصنيفات العلمية

أضف تعليقا