تأليف
الوصف
مقالة
( المزيد من أسباب بطلان نظرية التطور )
(لا نعاين اي تطور لأي مخلوق )
بحسب نظرية التطور يجب أن تكون الكائنات الحية وبضمنها البشر في عملية تغيير مستمرة منذ الماضي، في الحاضر، وفيالمستقبل. لذلك من المفروض ان نرى ״حالات انتقالية״ لمخلوقات تتطور، لكننا نرى حولنا أنواعاً لمخلوقات واضحة ،محددةومتعددة. نحن نعرف ما هو الكلب وما هو القط لكن لم يعثر العلماء على متحجرٍ لمخلوق منقرض عبارة عن حالة انتقالية بينالقط والكلب! ولا نشاهد حالة انتقالية تتم في الوقت الحاضر بين الدب وبين مخلوق مستقبلي آخر! لم تتمكن نظرية التطور منملئ " الفجوات " بين الماضي الذي تفترضه وبين انواع الكائنات " المتطوره ״ هذاالشئ يجعل من نظرية التطور فرضيهوإعتقاد ينقصهما الإثبات ، يدرك التطوريون هذا الخلل ويطلقون عليه ( الحلقه الناقصه) يحاولون تبرير ذلك بأن عمليهالتطور استغرقت ملايين السنين ولم تحتفظ الطبيعه بكل المتحجرات ، لكن البحث من جهتهم ما زال مستمراً !