تواصل معنا

التشابه بالحمض النووي لا يعد اثباتاً على اي تطور مفترض بل بالعكس (مقالة)

الوصف

مقالة


المزيد من أسباب بطلان نظرية التطور

التشابه بالحمض النووي لا يعد اثباتاً على اي تطور مفترض بل بالعكس


بسبب انعدام وجود إثبات رئيسي ومباشر لنظرية التطور، يدعي التطوريون أن التشابه القائم بالحمض النووي DNA يعد دليلا على صدق النظرية، حيث أن هناك تشابه ب 96% بين الحمض النووي للإنسان والشامبانزي، من جهه ثانيه أكدت الأبحاث العلميه أن 80 % من البروتينات ( وهو ما ينتج من ترجمة الحمض النووي ) لا تتطابق بين الانسان والشمبانزي، إضافةً الى ذلك للانسان وأنواع معينه من الغزلان  46 كروموزوماً (مخزن داخلها الحمض النووي ) بينما للشمبانزي 48 كروموزماً ، بل إن كروموزوم y ( المسؤول عن الذكوره ) يختلف اختلافاً كلياً بين الشمبانزي والانسان  ، ومن الجدير ذكره أن  نسبة التشابه بالحمض النووي بين الفأر والانسان تقارب ال 90 ٪ ، ومع ذلك لا يوجد أي تشابه بنيوي بينهما ، إن من شأن هذه الحقائق أن  تكون اثباتاً واضحاً على وجود خالق قدير يخلق من المادة ذاتها ما لا نهاية من المخلوقات التي تتباين فيما
بينها.
المصادر

‏https://www.ncbi.nlm.nih.gov/m/pubmed/15716009/

 

‏https://www.google.co.il/amp/s/amp.businessinsider.com/comparing-genetic-similarity-between-humans-and-other-things-2016-5

 

‏http://genecuisine.blogspot.co.il/2011/03/human-dna-similarities-to-chimps-and.html?m=1

المرفقات

أضف تعليقا