يتناول المؤلف في هذا الكتاب محركات الإلحاد، حيث بدأ بالمحرك النفسي، ثم المحرك العاطفي، ثم محرك الشهوات والنزوات، ثم محرك الشبهات العقلية، وبذلك ختم الكتاب.