فالمسلم الحق ينطلق في علاقاته على هَدي الوحي، ويعقد ولايته على مقتضى الإيمان وهو مع ذلك لا يعامل غير المسلمين المسالمين إلا بالبر والإحسان والعدل، يقول تعالى: { لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّـهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن ...اقرأ المزيد
المحتوى
المصدر : السبيل
الفلتر