يتساءلُ البعضُ عن مصيرِ مَن نشأَ علَى غيرِ الإسلامِ، ومِن ثمَّ اتبعَ أَبَويهِ، وقدْ قالَ نبيُّنَا صلَّى اللهُ عليْهِ وسلمَ: (مَا مِن مولودٍ إلَّا يولدُ علَى الفطرةِ، فأبواهُ يهودانِهِ، أو ينصّرانِهِ، أو يمجسانِهِ) متفق عليه.
...اقرأ المزيدالمحتوى
تتعالَى أصواتٌ بِشتَّى المُخادَعاتِ زاعمةً أنَّ الإنسانَ قد صارَ غنيًّا عن ربِّهِ بعدمَا مَلكَ مفاتحَ العلمِ يغزُو الفضاءَ ويبتكرُ ما شاءَ محقّقًا الرفاهيةَ المنشودةَ، فلم يعُدْ بحاجةٍ لِلخالقِ فِي تفسيرِهِ أو تدبيرِهِ ولَا فِي البحثِ عن السعادةِ ولا العبادةِ، ولا ...اقرأ المزيد
يحاول المستشرقون دائما أن يثبتوا أن القرآن من وضع البشر، وبخاصة تأليف محمد صلى الله عليه وسلم. وموقفهم هذا من القرآن ليس بشيء جديد، بل هو في الحقيقة لا يختلف عن موقف مشركي مكة الذين بلّغهم الرسول رسالته والوحي القرآني ...اقرأ المزيد
يتساءلُ بنو آدمٍ أو بعضهُم عن سِرِ دُخولِ أبيهِم الجَنةَ، وقد كانَ مخلوقًا للأرضِ {إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً}!
...اقرأ المزيديَزعُمُ البعضُ وجودَ فوضى في الكون وعَشوائيّةٍ تدُلُّ على غيابِ الإرادةِ والتّدبيرِ ومِن ثُمَّ الخالقِ، ودِلالةُ ذلكَ أنَّ الأرضَ هي الكَوكبُ الوَحيدُ الصّالحُ للحياةِ، وقيلَ إنَّ تلكَ “المعلومةَ البَديهيّةَ” تَهدِمُ حُجّةَ الضَّبطِ الدّقيقِ التي يتَشدّقُ بها المُؤمنونَ!
...اقرأ المزيدتكتسب أهميةُ طرح أي فكرة أو مخطوطة أهميةً مضاعفة حين تُبقي على حضور ذهن القارئ وتستدعي تركيزه طوال فترة مطالعته، تشاركه في المعلومة والوقائع كما تشاركه في التساؤل والبحث والتقصّي. فالمخطوطات والكتب القيّمة هي تلك التي تترك القارئ متسائلاً وتُحفزّه ...اقرأ المزيد
سنفترض أن السائل طبعا ً: قد تخطى مرحلة السؤال عن وجود الله تعالى من عدمه : فقاده احترامه لعقله ولفطرته وتفعيلهما واستخدامهما : إلى الإيمان بوجود إله
...اقرأ المزيدفي ظلِّ آياتِ الوعيدِ للعصاةِ والكفارِ؛ يتساءلُ البعضُ عن وجودِ حرّيّةِ الاختيارِ عندَ الإنسانِ التي يزعُمُ وجودَها المؤمنونَ، فيقولُ المتسائلُ: إنْ كُنتُ مُتَوَعَّداً بعقابٍ بعدَ الفعلِ، فأينَ حرّيّتِي في الاختيارِ التي تزعمُونَهَا؟
...اقرأ المزيدكاذيب التطوريين على عامة الناس والبسطاء في مزاعم الأعضاء الضامرة أو التي ليس لها فائدة – إله النظام وليس إله الفوضى
...اقرأ المزيدبداية : نلاحظ أن الذين يلقون مثل هذه الشبهة دوما : نجدهم يتحدثون على لسان المسلم الصيني والأوروبي والأمريكي والاسترالي بالشكوى والتذمر !!!.. إلخ والسؤال : مَن أعطاكم التفويض بذلك ؟!!!..
...اقرأ المزيد