{بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق} (الأنبياء:18) {ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا} (الفرقان:33) {قل فلله الحجة البالغة}(الأنعام:149) {قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا } (الأنعام:148)، {قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين } (البقرة:111).
...اقرأ المزيدالمحتوى
دائماً ما يتكرّر هذا السؤال من بعض أهل الإسلام الشاكّين، تأثراً بمزاعم الملحدين واللادينيّن، وهو سؤالٌ سوفَ نحاولُ تفكيكَ بنياته، وكشف أغاليطه، ثم الإجابةِ عنه، بما يشفي غليل المؤمنين، ويريح بال الشاكّين، ويردّ اعتراضات الضالّين إن شاء الله تعال
...اقرأ المزيدهي أهم القضايا الوجودية التي خاض فيها الناس قديما وحديثا ولا يزالون..وصنّفت فيه ملل ومذاهب..فهذا يدعي أنه منكر والآخر موقن وثالث مرتاب..والأصل أنه لا يوجد من ينكر الغيب على الحقيقة وإنما هناك تفاوتٌ في درجة الإيمان..فصاحب المنهج التجريبي البحت المنكر ...اقرأ المزيد
فكما أن للحقّ أدلّةً مرشدةً إليه، وطرقاً تسلك من خلالها، وسُبلاً تمضي عليها. فإنّ للباطلِ أيضاً انحرافاتٌ تقود إليه؛ ومساراتٌ تؤدي لمستنقعاته، واقرأ إن شئت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خطَّ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ ...اقرأ المزيد
هل من الممكن يا تُرى أن يجيب مقالٌ في وريقاتٍ يسيرات عن سؤال عظيم كهذا؟ الحق أن هذا ممكن جدًا؛ لأن القضيّة كلما كان وضوحها أشدّ،لم يُحتَج في بيانها إلا إلى أقلّ جهد، ثم يتفاوت الأمر بعد ذلك بحسب تجرّد ...اقرأ المزيد
هذا هو سؤال الحضارة! وكم عانى الأنبياء في مواجهة هذا السؤال. وكم تفلت الأتباع وكم بخعت أنفس الرسل حزناً على كثرة تفلت أممهم. فسؤال الحضارة هو أصل كفر الأمم عبر العصور.
...اقرأ المزيدوهداية الله للإنسان..على أربعة أوجه: أولاً: الهداية العامة، وهي: هداية كل نفس إلى مصالح معاشها وما يقيمها، وهي هداية شاملة للحيوان كله؛ ناطقه وبهيمه، طيره ودوابه، فصيحه وأعجمه. ثانياً: هداية الإرشاد والبيان للمكلفين، وهي: حجة الله عز وجل ...اقرأ المزيد
مقال مترجمة للكاتبة [سوزان فينكر]: مؤلفة وكاتبة مقالات ومدربة علاقات. تساعد النساء على التخلي عن المعتقدات النسوية التي تقوّض قدرتهن على خلق حياة سعيدة وإيجاد حب دائم مع الرجال. أحدث كتبها كان بعنوان «النساء اللائي ينتصرن في الحب: كيفية بناء ...اقرأ المزيد
“فحينما يُخصَف ثوب التصورات الأولية من قماش تجاذبَته الأيدي، فلا تسَل عن الخروق في وسطه وعلى أطرافه”(1).
...اقرأ المزيد