لتوحيد الذي يبرر معنى الأخلاق هو الدين.  الوحيد الذي يعطي للأخلاق صبغتها هو الدين.  والأخلاق لا يمكن فهمها إلا في إطار التكليف الإلهي.  والدين هو نبض الوجود الأوحد.

فمن الطبيعي أن يكون هناك متشابه ومحكم. حتى يتبع الذي يريد الزيغ ما يُرضي به زيغه ويتبع المحق الحق!

الإسلام ليس دين بين الديانات.  الإسلام يوافق في عقيدته عقيدة جميع أنبياء العهد القديم.   

لا يوجد معبود في كل ديانات الأرض إلا الله.     وخلافنا مع بقية الديانات أنهم اتخذوا مع الله آلهة صغيرة مثل يسوع والروح القدس في النصرانية وفشنو وشيفا وبراهما في الهندوسية... إلخ.

هل عندما نقول أن الملك أوصي لابنه ببعض الوصايا والنصائح وكَتب له في ذلك كتاباً، هل يمكن أن يأتي معترض ويقول: كيف لملك يملك ملايين الأفندة والأراضي الشاسعة التي لا حصر لها، أن يهتم بابنه الذي لا يبلغ حجمه ووزنه ...اقرأ المزيد

القضية ليست بفساد الكون لاتخاذ قرارين متعارضين. أو لأنه يمكن أن يتفقا فلا يفسد الكون. القضية العقلية التي تقدمها الآية الكريمة أبعد وأشمل من ذلك بكثير! وجود

عاشت البشرية مع شرائع التوحيد آلاف السنين، ومع الشرائع الإبراهيمية الثلاث الكبرى أربعة آلاف سنة، ولم يمثل الدين خطراً مباشراً على الجنس البشري بل قدم للبشرية قيماً أخلاقيةً عليا يتفق عليها المؤمن والملحد، وأسس لحضاراتٍ أصيلة، بل يمكم أن نزعم ...اقرأ المزيد

نحن نقول بقانون السببية على الإيجاد لأنه قانون أولي.  وبما أن الكون موجود إذن هناك مؤثر أو جده.

كل شيء مُحدَث أي وُجد بعد أن لم يكن موجوداً، لا بد له مِن مُحدِث أي موجِد. وبذلك يكون لدينا 10 أس 124 دليلاً على الخلق

يتكون الدماغ من نفس المكونات المادية بالضبط!    مهما تعقد الدماغ أو تعقدت التركيبات المادية فمجموع الأصفار لن ينتج إلا صفراً مهما تضخم عدد الأصفار أو تراكب فوق بعضه.