في هذا المقال يتناول الكاتب الرد على سفسطة الملاحدة حول مقولة الأعرابي الذي سئل: بِمَ عرفتَ ربك؟ فقال: "البَعرةُ تدل على البعير، والأثَر يدل على المسير، ليل داجٍ، ونهار ساجٍ، وسماء ذات أبراج، أفلا تدل على الصانع الخبير؟!"
...اقرأ المزيدالمحتوى
المصدر : شبكة الألوكة
شبهات أهل الإلحاد ما هي إلا أقوال بلا دليل، وادِّعاءات بلا مستند، ورغم ضعفها وبطلانها فإنها قد تؤثر في بعض المسلمين؛ لقلة العلم، وازدياد الجهل بالدِّين؛ ولذلك كان لا بد من كشف شبهات ...اقرأ المزيد
لا يوجد وصف
شبهات حول القرآن الكريم (كما وردت في مناهل العرفان)
...اقرأ المزيدإذا سَلَّمْنَا أن الشريعة قد أدَّتْ دَوْرها إبَّانَ البعثة، وفيما تلا ذلك من القرون الأولى في صيانة المجتمع، والوفاءِ بحاجاته البسيطةِ يَوْمَئِذٍ، فهل تصلح اليوم للوفاء بحاجات مجتمعاتنا المعاصرة على تشابُكها وتنوُّعِها، وبُلوغها الغايةَ في التعقيد والتطوُّر؟!
...اقرأ المزيدما لا يعرفه الملحد أن مصدر المعرفة في العلم التجريبي الوضعي هو العمل العقلي في مُدخلات الحس والمشاهدة والتجريب، وأساس العلم التجريبي هو البديهيات العقلية والمُسلمات المنطقية، ثم يكون الاستقراء المعرفي بدرجاته، هذه بداية العلم التجريبي ونهايته.
...اقرأ المزيد"الخلط بين الأديان يُقصَد به الخلط الذي تفقد معه العقيدة الإسلامية جوهرَها القائم على شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، لتصبح الفكرة الرئيسة هي الوصول إلى الله تعالى؛ سواء عن طريق اليهودية أو النصرانية أو الإسلام، ...اقرأ المزيد
في هذا المقال ينَتناول الكاتب نقضَ دعوى الكثير من الملاحدة أنَّ قوانين الكون قد أنشأَت الكون، ونقض دعوى بعض الملاحدة أن بسبَب وجود قانون كقانون الجاذبيَّة فإن الكون يمكِنُه وسيُمكنه خلقُ نفسه من العدم، ونقْضَ قول بعضهم: نشأة الكون لم ...اقرأ المزيد
المتتبع لسلسلة مطالب الحركة النسوية على اختلاف تياراتها (الليبرالية - الماركسية - الراديكالية)[1]، والأخيرة هي الأكثر خطورةً وتطرُّفًا على المجتمعات، ويمثِّل هذا التيار (منظمة فيمن femen الأوكرانية)، يجد أنها بدأت بالمطالبة بحق التصويت والتعليم المختلط، حتى وصلت إلى حرية الإجهاض ...اقرأ المزيد
وبدأت هذه الحركة الأخيرة في عام 1960م، وأخذت منحنًى مختلفًا في أيديولوجياتها ومطالبها أكثر شذوذًا وغرابة؛ وقد تبنَّت مفهومين أساسيين كقاعدة لعملها؛ هما: مفهوم النوع (Gender)، ومفهوم الضحية (Victim)؛ حيث سعت من خلال مفهوم الجندر إلى إلغاء الفروق بين الجنسين، ...اقرأ المزيد